أيها الكاتب المرهف الحس والمشاعر فى قوانين الحب والغرام لا تنتظر كثيرا ولا تستأذن فهو حق المحبين وصاحب الحق لا يتسولهبل يطلبه بترفع وعزه والسعاده يا صديقى حق فإذا ما أردت شيئا فأخذه بقوه , قوه الحب والمشاعر ولا تنتظر كثيرا فالحياه قصيره تحياتى ايها الشاعر الرائع
لقد استطعتى بمنتهى البساطة وصف مشاعر انسانة تشعر بلحب والرغبة فى النهم من الحب والحبيب ولكن يمنعها الخوف والحيرة من خوض التجربة ولكن يجب ان نجازف فقولى لاعماقك لا تخاف ولا تظل طويلا على الباب
إنّـا لله وإنّـا إلـيـه راجعون
-
إنّا لله وإنّا إليه راجعون
إنتقلت اليوم إلى رحمة الله تعالى
طنط قدرية .. والدة أستاذ منذر طليقي السابق
اللهم تغمدها بواسع رحمتك وعظيم غفرانك
اللهم ...
من قلبي سلام
-
مايو 2014
من يومها لم أدون حرفًا هنا..
توقفت عن الكتابة بعد ذلك بوقت قصير..
أفتقدها. وأفتقدكم.
لكل من مرّوا من هنا.. من قلبي سلام.. ووردة.
إمرأة عاشقة
-
لا تعرف كيف تجول حبه في جسدها أول مرة، وهي المرأة العنيدة التي لاتلين
،لتخلع ثيابها بسهولة وتلقي بنفسها دون وعي بداخله،بل وتجبر رأسها أن تتوارى
في صدره ...
الشعب اللى مصدق!!
-
نفس الشعب اللى صدق اعلام عبد الناصر ومخابراته ومراكز قواه .. نفس الشعب اللى
صدق اننا انتصرنا ف يونيو ٦٧ رغم احتلال سيناء .. هو نفس الشعب اللى صدق ان
الاخ...
كارثة سانت كاترين
-
*كارثة سانت كاترين*
*كارثة كلنا عشناها علي اعصابنا طول اليومين اللي عرفنا فيهم اخبار المفقودين
في وادي جبال بسانت كاترين*
*كلنا كنا بندعي من قلبنا...
مصر: الإفراج عن منسق حركة 6 أبريل
-
قرر النائب العام المصري، المستشار طلعت عبدالله، اليوم، الإفراج عن المنسق
العام لحركة 6 أبريل، أحمد ماهر، على ذمة التحقيق في القضية المتهم فيها
بمقاومة ا...
Fátima
-
*Fátima*
Historia de la realidad diaria en la meseta egipcia desde 1955 hasta
nuestros días
*Abir Suleyman*
Al-Uddaysat 1959
Soy Fátima…, hermana de S...
أبناء الريس ..
-
ماكنتش هحط الصوره دي .... بس وأنا بدور لقيت إن العصفوره دي كيوتي أوي :)) ..
- تعجب الكثير ممن يتابعوني على مدونتي من تكرار دعائي على تويتر كلما ذكر في
ت...
فـانتــازيا خــالد ســعيد ... ومضــمون الرســـالة
-
انتبهت وانا قاعدة على الكنبة باذاكر لابني على صوت المذيعة في قناة الحصيرة
التي تقدم برامج حصريا عن احوال مصر والمصريين وكانت بتتكلم في موضوع خالد
سعيد الشا...
شعري...شعري
-
*لدي حالة ملل من شعري، وهي حالة عادية تنتابني كل عدة أشهر ولا ينفع معها
مجرد تغيير التسريحة، أريد أ أجعله أقصر ولكن أجده دائما قرارا صعبا أن أدخل
الكوا...
هناك 17 تعليقًا:
يتمنعن وهن الراغبـــات
دا طبع فينا ههههههههههه
في حاجات كتيرة بنبقى حسينها بس منقدرش نظهرها وغالبا بنتظاهر بالعكس
كلماتك جميلة ومعبرة
تسلم ايدك
نوارة وتعليقاتها الجميلة تشرفنى بزيارتهااما قالت لا تدخل ففعلا يتمنعن وهن الرغبات ومااجمل الرغبة
تحياتى
أيها الكاتب المرهف الحس والمشاعر
فى قوانين الحب والغرام لا تنتظر كثيرا ولا تستأذن فهو حق المحبين وصاحب الحق لا يتسولهبل يطلبه بترفع وعزه
والسعاده يا صديقى حق فإذا ما أردت شيئا فأخذه بقوه , قوه الحب والمشاعر ولا تنتظر كثيرا فالحياه قصيره
تحياتى ايها الشاعر الرائع
ليه كل التردد ده بس
القرار السريع هو الحل
تحياتى ليكى حياة
الرجل من المفترض انه يفهم تلميحات المرأه التى يمنعها الحياء....وبم انهم تخيلوا ان الحياء موضه قديمه....فبطلوا يفهموا...الاولى الصراحه
حلوة قوووووي.
تسلم إيدك. بس مع إنك رجل وكتبت هذا الكلام. يعني أنك تعرف تمامًا أنهن يقلن أحيانا "لا" يقصدن بها "نعم".
هل تعرف السبب؟
تريد أن تتأكد أنه عاشق حتى النخاع. دون إذن منها. أحيانًا يكون في الأمر بعض المازوخية، والرغبة في أن يثبت لها حبه بالقوة.
معلش سؤال.
هل يقول الرجال أحيانًا " لا" يقصدون " نعم" ؟
هل هي صفة بشرية ؟ التمنع مع الرغبة؟
أنا أظن أنها ليست نسائية فحسب. كل إنسان يريد أن يشعر أنه مرغوب بشدة. خاصة ممن يحب.
جميييييييلة جداااا
والتمنع فعلا مش صفة نسائية بس
كل من يشعر أنه مرغوب يتمنع
تحياتي ,,,
مساء الخير
كلماتك حلوة بس مش عارفة اصابنى الضحك من الكلمات
حسيت بموقف يتمنعن وهن الراغبات
كل كلماتك بحبها اوى
تحياتى
كلما طال الانتظار بالباب كلما ملت عيناها وصدقت كلمتها
ايه اللي انا بقوله ده
عقل مهوي
أيوة إنها حتزهق من عدم إقدامه.. حتزهق من تردده.
والكلمة حتبقى حقيقة، لو هو فضل كدا كثير.
وعينها حتتعب. حتغمض وتنام.
والصباح رباح بقى !
يمكن خايفه تغرق يمكن..!!!
بس يا ترى يا حياه دخلت ولا لأه؟!!!
أنا لو منك بلاش تردد.. منعاً للندم..!!! إسألنى أنا
قلمك راقى جدا
لقد استطعتى بمنتهى البساطة وصف مشاعر انسانة تشعر بلحب والرغبة فى النهم من الحب والحبيب
ولكن يمنعها الخوف والحيرة من خوض التجربة
ولكن يجب ان نجازف فقولى لاعماقك لا تخاف
ولا تظل طويلا على الباب
تحياتى
نـور
حوار لذيذ
لاتدخل .. قالت عيناها ادخل
العيون كلامها قاطع ومافي بعده
صافي الود
ولأنى لا أجيد ُ السباحة َ
فى الأعماق
وقفتُ طويلا ً بالباب !
قصيده رائعه اعجبني حسك المرهف
دمت بخير
كانت هنا
بدور
هلا بدور
شكرا على تعليقاتك الرائعة مع انها كثيرة على
تحياتى
إرسال تعليق